كل حزب يُؤسس على فكرة المعارضة ؛ معارضة النظام و معارضة المعارضة ، بمعنى أن الدستور و القانون يحميان و يوضحان "حق الاختلاف في الرأي" .

لم تتأخر موريتانيا الرسمية والشعبية في الوقوف مع فلسطين وتقديم الدعم السياسي والإعلامي منذ بدء معركة طوفان الأقصى وحتى اليوم، ولم تتأخر كذلك في جمع التبرعات لأهلنا في غزة، ولكن

من المسلمات التي هي محل اتفاق الجميع أنه لا تنمية مع الفساد، ولا إصلاح مع الفساد، ولا تغيير نحو الأفضل مع الفساد، وأنه لن يكتب النجاح لأي خطة إصلاح، ومهما كانت جودتها، إذا لم تس

يكاد يجمع المتابعون للشأن الموريتاني-من غير المغرضين- على ذلك التطور الحاصل في الديبلوماسية الموريتانية، منذ بداية حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، والذي بلغ ذروته منذ إمساك

اصبحت بلادنا قبلة لمن عانوا من الأزمات والمشاكل الداخلية في بلادهم، فوجدوا شعبا متسامحا منفتحا مما جعل أحد "التجمعات" ثاني تجمع من الناحية الديمغرافية بعد العاصمة انواكشوط.

لدى ولد الغزواني اليوم مشكلة كبرى تتسع رقعة زيتها يوما بعد يوم ، لم يعد تجاوزها ممكنا و لا ترشحه معها ممكنا و لا نجاته من المساءلة القانونية معها ممكنة و لا استمرار الدولة ممكن

زارني البارحة صديق عزيز..وسعدت كثيرا بملاقاته..

منذ فترة طويلة لم التق به..
انه شخص نادر.
انه شخص نظيف.

# "رشح الإسلاميون" (سامحهم الله) ، السيد صالح ولد حننا و لم يحصل على أي أصوات في مناطق نفوذهم..

أخطأ الرئيس السنغالي ماكي سال -المنتهية ولايته – بقرار تأجيل الانتخابات الرئاسية الذي يعد من صلب صلاحياته الدستورية في الوقت الذي لم يعد ينتظر منه غير تنظيم انتخابات حرة ونزيهة

كتبت قبل أسابيع مقالا عن الذكرى الثالثة والستين لعيد الاستقلال الوطني، حاولت فيه تلخيص أهم ما قدمه بعض علماء الاجتماع عن المجال السياسي الموريتاني، وقدمت فيه توصيات عملية واستشر