استيقظتُ صباح اليوم على وابل من الشتائم في تدوينة تقطر بالتعريض والتخوين والتحامل من طرف أحد رفاق الأمس الذي أراد التذكير بشكل تضخيمي للأحداث لما أسماها بـ"تجارب النضال والسجن و
تذكرني اليوم ، رسالة "الشريف" (كما يطلق على أبطال أفلام الكوبوي القديمة) ، المفتوحة إلى رئيس الجمهورية ، برسائل أرسلتها له من المهجر ، حين كنت على رأس المطلوبين من قبل فوضاه (حت
تتميز حملة رئاسيات 2024 بأسلوب يعتمد فنّ الرسائل، و المهم في هذا الأسلوب الجديد أنه حدد الطبقة المعنية وهي الطبقة المتعلمة باعتبارها أكثر حزما في اختيار من يستحق أن ينتخب.
فوز الرئيس ولد الغزواني في الشوط الأول بنتيجة مريحة ، أمر مؤكد . و لولا بعض الأخطاء الداخلية ، لكان باستطاعته الفوز بنسبة يصعب تصديقها ، دون كبير عناء..
قليل من أبناء هذا الجيل من يعرف قصائد (المصغرات) التي وإن كانت في غرض الهجاء المتبادل بين الشاعرين الفحلين المتمكنين (المصباح وولد أبنو) إلا أن تلك القصائد كانت تجديدًا في علوم
مع بداية المأمورية الأولى لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى كان جل المتابعين للمشهد العام من خارج دوائر الثقة والإختصاص ينظرون إلى الوزير سيدى محمد ولد محم كمدون منشغل بها
حينما يكون ( عثمان آن المعتقل حاليا ) ابن قائد المحاولة الانقلابية الزنجية عام 86 ( آن آمادو بابالي ) ، هو المكلف بمنطقة تفرغ زينه من طرف برام و جماعة الهالبولار ، و حينما يكون