هنالك مجموعة قليلة تلعب بنار الفتنة، التي ستكون أول من يحترق بها، منهم من يمجد ولد عبد العزيز و يقحمه في كل فرص الصدام مع النظام ومنهم من يمجد النظام ويقحم ولد الغزواني في كل فر
ربما كانوا يمنون النفس بغير ماوقع، أو يتطلعون لغير ما تم تداوله، كأن يتحدث الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى بمنطق الجاهل بما يجرى فى وطنه ، أو بمنطق المكابر والمغرور بما أنجز ، لت
لأن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس لا يتكلم كثيراً ولكنه يعمل كثيراً ، ولا يبيع الوهم لأبناء شعبه، فكانت المصارحة الدائمة والشفافية الثابتة منهج حكيم سار عليه
يدور حديث واسع منذ فترة عن محاولات للالتفاف أو لإغلاق بعض الملفات الكبرى، فهناك من يتحدث عن تبخر الحوار أو التشاور، وهناك من يتحدث عن هدنة غير معلنة مع الفساد، وهناك من يقول بأن
"موريتانيا بلد غني و شعب فقير" عبارة تتكرر على مسامعنا منذ نشأة الدولة ، تحولت في عهد ولد الطائع و بفضل جهوده الجبارة و تضحيات "سمار" و اتحادية النقل و بنوك الأسر و أسر النفوذ و
يكاد يجمع المراقبون على أن الفترة الانتقالية الأولى التي قادها الراحل اعلي ولد محمد فال كانت من ضمن أفضل المراحل التي مرت بها بلادنا منذ تأسيسها قبل ستة عقود.