لا يختلف اثنان اليوم ، أن صورة الرئيس غزواني أصبحت باهتة حد التلاشي مع بالغ الأسف ، لا زهدا في الحكم بكل تأكيد و لا عدم اكتراث بما سيحدث بعد انتهاء مأموريته الصعبة (مرعبة الفساد
هنيئًا لأهلنا الأبطال في غزة العزة على هذا النصر العظيم الذي خطّوه بدمائهم الزكية وتضحياتهم الجسيمة، بعد ملحمة بطولية ستظل خالدة في ذاكرة الأمة والتاريخ الإنساني.
أتابع منذ أيام نقاشات في مواقع التواصل الاجتماعي في غير صالح النظام الحاكم، وإذا كان من الطبيعي جدا أن يُسَعِّر المدونون المعارضون تلك النقاشات، فإن الغريب حقا هو أن ينخرط فيها
يعتبر مجال التكوين المهني من اركان التنمية الأساسية نظر للعائد الهام لكفائة العنصر البشري على الناتج الوطني العام وهو رأس مال يستحيل تنمية او تقدم أي دولة في غياب التركيز على ال
الحمد لله الذي خلق فأحسن كل شيء خلقه وجعل خلق الإنسان من طين لازب ، حيث اجتماع ألوان التراب ومكمن الضعف الجبلي ، وجعل فيه من خصائص الخلقة للأبوين ما يحفظ استمرار نسل بني آدم ، و
بعد ثلاثين عامًا من إقرار التعددية السياسية، أصبح من الضروري إعادة النظر في القانون المنظم للأحزاب السياسية، خاصة في ظل مشهد عالمي يعصف به الثورات والانقلابات والفوضى.
منذ يومين يبث بعض ذباب أعداء النجاح والتميز، شائعات مفادها أن الرئيسة الناها بنت حمدي ولد مكناس تم اختيارها كسفيرة في إسبانيا، كنوع من التشويش على هذه القامة المهنية والسياسية ا