يعتبر بيان وزارة العدل الصادر زوال اليوم حول وضعية الرئيس السابق تتويجا لمسار شفاف ونزيه من التعامل مع الملف الذي يسعى البعض بكل جهده لتسييسه وإخراجه من حجمه الطبيعي.
خرج الرئيس السابق منذ بضعة ايام من سجنه في مدرسة الشرطة كرها و توجهت به سيارة اسعاف هذه المرة صوب المستشفى العسكري الذي سبق وان دخله ذات يوم وهو ينزف و بطبيعته رفض الدخول على ال
القرار الذي تم اتخاذه اليوم بوضع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قيد الرقابة القضائية في منزله مختلفٌ مع ما كان يعمد ولد عبدالعزيز لاتخاذه ضد المرضى من سجنائه السياسيين، و لا
إستوقفتني كثيرا ردود العلامة الشيخ عبد الله ولد بي حفظه الله و بارك فيه، على أسئلة رئيس وزراء دولة باكستان، و مما خطف عقلي و قلبي قوله أن التغيير الكبير الذي جاء بالعرب البدو ال
سئلتُ أكثر من مرة عن المعايير التي تم على أساسها اختيار أفضل شركة نقل وأحسن أربعة سائقين في النقل الحضري والبيني للعام 2021، ولتكرر هذا السؤال، فقد ارتأيتُ أن أكتب عن الجائزة،
تبدو الصورة النمطية في ذهن المواطن العادي عن البرلمانيين أقرب إلى "ألبومات" الخمسينيات من القرن الماضي، فمعظم الحكايات التي تُنسج حول تاريخهم وواقعهم لا تدعوا للتفاؤل، فهناك مسل
هذا المبنى الصغير (الصورة) الواقع غرب دار الثقافة بانواكشوط كان من أول المباني الحكومية التي ظهرت في العاصمة (كبتال) في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي.
رغبة الجزائر العارمة في استرجاع ديناميكية ديبلوماسيتها السابقة، وكسب نقاط على حساب جارتها المغرب، قد تكون الغابة التي تخفي وراءها الإستقبال غير العادي والحار، الذي خصصته للرئيس
يحتار المتتبع للكتابات في المواقع الافتراضية، كما في وسائط التواصل الاجتماعي،، من تعدد الأسماء التي وصلتنا عبر كتابة أحد المورخين، أو الكتاب الوطنيين في توصيفهم لبلادنا، غير أن