ان إهتمامنا الكبير بموروث بلدنا وخصوصا الجانب التربوي الذي تستوقفنا في مساره اليوم الثنائية البارزة بين المحظرة والمدرسة حيث صار دورهما تكامليا في تنشئة اجيالنا بيد أن الجمع بين
احتفالية حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية (الحزب الملائم)، بمناسبة افتتاح مقره الجديد خرجت منها بدروس تبعث على الارتياح، وتعطي انطباعا حسنا عن التطور الإيجابي الذي شهدته ديمقر
عندما وضع ماكس ويبر عالم الاجتماع الألماني ورائد المدرسة لكلاسيكية نظريته البيروقراطية الإدارية والتي قسم فيها السلطة الإدارية إلى ثلاث أنواع بطولية تقليدية تشريعية لم يدر بخلده
الواقع العربي في دول المغرب العربي و الهلال الخصيب، مصر والعراق وبلاد الشام يشهد حراكا شعبويا منقطع النظير.فلئن انتفضت الشعوب العربية على الأنظمة الشمولية، حتى الممالك اهتزت عرو
شكلت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي شهد العالم على مصداقيتها والتي توجت محمد ولد الغزواني رئيساً للجمهورية الإسلامية الموريتانية، بارقة أمل لشعب كامل، مل الوعود الزائفة، ويئس
إن تخبط البعض، من الذين كانوا يوصفون إلى ما قبل الانتخابات الرئاسية بقليل بقامات وزعامات سياسية كبيرة ومنظرين كانوا رموزا سامقة، يدل بما لا يدع أدنى مجال للشك أن تحولا عميقا لم
الجوع غول فتاك وسلاح دمار شامل وبركان نشط يهدد بالانفجار كل حين ، ولئن كان الوطن قبل الجمهورية ارض سائبة، وقبائل متناحرة ، كرست ظلم الانسان لأخيه الانسان ، وحمَّلت الضعفاء مالا
الحقيقة _أنواكشوط _ثلاثة أيام من تعطل إمدادات الخضروات من المغرب كانت كافية لإظهار مدى هشاشة بلدنا، وأنه يمكن قتلنا بأبسط شيء -قطع الإمدادات عنا- سواء من الشمال أو من الجنوب..