في زمن الربيع وأيامه الجميلة حضرت ذات ضحى حفل تكريم مدرسي، كنت – حينها - على مفترق طرق بين مرحلتين: المرحلة الإعدادية والمرحلة التخصصية، وحين صعدت منصة التكريم واستلمت كشف درجا
بساطة الحياة في جزر الصحراء وعلى شواطئها تعيق جدية الاستعداد لمواجهة الفقر،الغول الفتاك ،والصفة السلبية لضعف آليات التكافؤ، والصورة المُحَارَبة في تعاليم ديننا الحنيف وقد بلغنا
لعل من أهم الأسئلة التي يطرحها الموريتانيون في أيامهم هذه، هي تلك الأسئلة المتعلقة بوضعية الرئيس محمد ولد عبد العزيز من بعد خروجه من القصر الرئاسي، فهل ستبقى للرئيس السابق بعض ا
برر محمد ولد عبد العزيز طلاق سراح ولد امخيطير ، بتبرأة القضاء له من جريمة إساءته لرسول الله عليه الصلاة السلام، مؤكدا للعلماء الذين التقى بهم فى موضوعه، أن بقاؤه فى السجن مخالف
احتفظت موريتانيا بصورة نمطية في المخيال العربي وحتى العالمي، تقدم موريتانيا على أساس أنها بلاد المنارة والرباط وبلاد المليون شاعر وبلاد العلم والعلماء وغيرها من التوصيفات المرتب
عندما تكون البرامج حبرا على ورق، وعندما تكون النخبة منشغلة بهوس المال والتحصيل، وعندما يكون المجتمع مريضا فإن أي إصلاح ، سيكون مقيدا بمجموعة من الثغرات أبرزها القيود الإجتماعية