تكثر في هذه الآونة الندوات التمجيدية و البرامج التلفزيونية حول المقاومة بمناسبة حلول عيد الاستقلال السابع و الستين و لكن أغلبها يبين بالعجز عن إخراج التناول من الزوايا الضيقة لل
تناولنا في الجزء الاول من هذا المقال مفهوم الزندقة ونشأته في بلاد فارس قبل ظهور الإسلام وكيف واجه المسلمون في العصر العباسي خطرالزناقة و ماعرفه المفهوم من تطورات كان من آخرها ما
أسالت مجموعة الحراطين في موريتانيا الكثير من الحبر على مستويات عدة خاصة في يتعلق بمخلفات الرق و انعكاساته على هذا المكون المجتمعي المحوري في التركيبة الاجتماعية بموريتانيا ، و م
شكرا رئيسنا وقائدنا محمد ولد عبدالعزيز..جزاكم الله خيرا..كنتم عند ظننا فيكم..هكذا أنتم كما عودتمونا موريتانيا عندكم فوق كل اﻻعتبارات لها عقيدتها ومنهجيتها الخاصة قراراتها مستقل
يتفق الجميع على أن أي دولة لا يمكن أن تقوم إلا على أركان ثلاثة هي الشعب والإقليم والسيادة ومن المعلوم أن الركن لا تستقيم الماهية بدونه فماهية الدولة تقوم على هذه المقومات فمتى ض
ما زلت لا أستسيغ التجاهل المتعمد لجميل مدينة أبي تلميت وأهلها، فبعد أن كانت مركز القرار، وحاضنة الثقافة،وقبلة اﻷجيال، وصانعة النخبة الوطنية بمعهدها المشهور..صارت غائبة عن كل شيء
بأقصى الغرب الإسلامي’ وفي موريتانيا تحديدا سيخسر الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع كرسي السلطة على يد مجموعة من ضباط الجيش. ومن بعد عقدين. خسارة على خلفية امتعاض شعبي واسع.