
لحقيقة أنواكشوط -إنطلاقا من ثوابتي الدينية والإنسانية التي تملي علي الاستجابة لكل دعوة خير.
- إنطلاقا من مواطنتي التي تملي علي المشاركة في الشأن الوطني، من موقعي ورؤيتي غير متحيز إلا لمصلحة الوطن لا لمصلحة حزب ولا فئة.
- أشارك انطلاقا من قناعة بأننا في وضع عمومي نحتاج فيه البحث عن المشتركات وبناء الثقة بين الفاعلين الوطنيين،مؤكدا على أن مواجهة الكراهية خطابا وسلوكا تحتاج أكثر من المسيرات والتظاهرات؛ بل تحتاج سياسات عملية مخططة وممنهجة تنمويا وسياسيا واجتماعيا،ومع ذلك لا بأس بالمشاركة في تدابير ذات طبيعة رمزية مثل هذه التظاهرة ،والتي نأمل أن تعكس إجماعا نوعيا من حيث الشكل والمضمون، وتعبر عن الاحساس بمخاطر المنزلاقات التي قد تؤدي لا قدر الله بسلمنا الأهلي.
غني عن القول أنني أشارك بصفتي الشخصية كمواطن مستقل، بعيدا عن التحزب والايديولوجيا مؤمن بوطنه دائرا مع مصلحته حيث كانت .