تسودُ حالة من الاستياء في صفوف ساكنة مدينة شنقيط التاريخية من الطريقة التي يدير بها والي آدرار الفعاليات المحضرة للمهرجان.
وقالت مصادر محلية إن طريقة إدارة الولي للملف اتسمت بنوع من الفوضاوية، وغياب التنظيم المطلوب.
واستغربت المصادر تجاهل شخصيات ثقافية كبيرة منحدرة من المدينة التاريخية، وعدم دعوتها لحضور الحدث الثقافي الأبرز.