.png)
.jpg)
الحقيقة / نواكشوط / شكلت انعكاسات ازمة جائحة كورونا ابرز التحديات أمام جالياتنا في الدول الشقيقة والصديقة ، مشاكل ليس لها آخر.
ولعل الازمة خلقت تعاطفا وتكافلا بين افراد الجالية الموريتانية في غربتها ، كشف عن شهامة النخب الموريتانية في الخارج واعتزازها بالوطنية.
وكانت الجالية في المملكة المغربية من بين الجاليات الاكثر تكافلا والتحاما في مواجهة آثار انعكاسات الجائحة ، حيث كانت مساهمات رجال أعمالها نافلة رديفة ، للجهود الحثيثة التي قامت بها السلطات العليا اتجاه الجالية في المغرب.
ومن أبرز رجال الاعمال الموريتانيين بالمغرب ، الشاب اشريف احمد ولد الناجي الملقب اللحه ولد أكه الذي ما فتئ يقدم العون والمساعدات للطلاب والعناية بمشاكلهم قبل انعكاسات الجائحة وأثنائها.
ويلعب رجل الاعمال الشاب دورا رياديا في التعبئة والتحسيس ناهيك أياديه البيضاء اتجاه الطلاب والمرضى والمتضررين الذين تقطعت بهم السبل في الغربه.
