" خدمة الرسائل الدينية مع العلامة حمداً والعلامة الددو " والتي تروج لها شنقيتل حالياً كانت ستكون فكرة جيدة لو كانت أرباحها تذهب في
دعم الأعمال الخيرية، لكن للأسف ما يحدث حتى الآن هو أن شركة شنقيتل تستغل العالمين الجليلين في زيادة أرباحها على حساب المواطنين البسطاء والذين تعودت الشركة خداعهم وسرقتهم بشتى الطرق الممكنة.
من صفحة المدون الكبير/ حميد ولد محمد