أختتمنا البارحة بحمد الله وكرمه علينا،أيام وداع فقيدنا وفقيد المسلمين ،العلامة الجليل واللوغوي والنحوي الكبير،الباحث الموسوعي في علم النباتات،
( له موسوعة كبيرة لم تطبع في النبتات) خادم كتاب الله عضو الهيئة العليا لتصحيح المصحف الشريف في المملكة العربية السعودية الشقيقة،المغفور له ب
إذن الله الوالد أبراهيم بن سليمان بن حجبو،الذي وافاه الأجل المحتوم في المدينة المنورة ،وصلي عليه المسلمون في المسجد النبوي الشريف ودفن في ا
لبقيع الطاهر ؛تغمده الله برحمته وأدخله فسيح جناته،وبهذه المناسبة الجليلة الأليمة، فإن أسرة أهل حجبو ،تتقدم بخالص شكرها وأمتنانها على المؤازرة
والمؤاست الفائقة التقدير التي تلقتها من الجميع:أفرادا وعائلات،ومشاييخ،وشخصيات مرجعية دينية وعلمية ،أيمة وفقهاه ومفكرين ،ومرجعيات صوفية،
ومؤسسات إعلامية،وطنية وعربية،وحزبية ونقابية،وجمعوية ومدونين كبار تنادوا وامطروا صفحتنا بالتعازي وطلب الرحمة والمغفرة لفقيدنا ؛ جزي الله
عنا الجميع خيرا وثبت أجرهم،وأطال عمرهم في الطاعة وفعل الخير ،إنه لا يضيع أجر محسن وألهمنا الصبر وعظم أجرنا جميعا،وآخر ما نختم به
الصلاة على الحبيب محمد،صلوا عليه وسلموا.....