الحقيقة – انواكشوط - تعتبر جماعة نائب ألاك سابقا السيد/ سيدي محمد ولد يوم من أوائل من خرجوا في مسيرة تأييد و مساندة ، عيشة الحركة التصحيحية يوم السادس من أغسطس.
و قد أخد النائب سيدي ولد محمد ولد يوم ورفاقه زمام المبادرة في وقت خيم فيه الصمت و الارتباك على كل الفاعلين في ولاية لبراكنه ، التي كانت جماعة النائب المذكورة سباقة في التحرر من عقدة الذهول.
رغم هذه التضحية و الولاء لغير مشروط لم تنل هذه المجموعة حقها في ظل حكم الرئيس ولد عبد العزيز الذي تطالبه المجموعة اليوم برد الاعتبار لها هذا الاعتبار الذي حظيت به شخصيات من منطقة لبراكنة لم تكلف نفسها عناء الدفاع عن نظام رئيس الجمهورية على حد قول رئيس المجموعة.
و أضاف ولد يوم في حديثه مع موقع " الشرق اليوم" أن رئيس الجمهورية مطالب شخصيا بإنهاء هذا الإقصاء الذي تعاني منه المجموعة التي تصف نفسها حسب تصريح رئيسها سيدي محمد ولد يوم بأنها أول من حسم خيار دعم تصحيح السادس من أغسطس في ظرفية صعبة للغاية.
وهذه لائحة بأسمائهم أول مجموعة خرجت في مسيرة حاشدة بمدينة ألاك دعما لخيار الحركة التصحيحية بقيادة الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورفاقه.
تعتبر جماعة نائب ألاك سابقا السيد/ سيدي محمد ولد يوم من أوائل من خرجوا في مسيرة تأييد و مساندة ، عيشة الحركة التصحيحية يوم السادس من أغسطس.
و قد أخد النائب سيدي ولد محمد ولد يوم ورفاقه زمام المبادرة في وقت خيم فيه الصمت و الارتباك على كل الفاعلين في ولاية لبراكنه ، التي كانت جماعة النائب المذكورة سباقة في التحرر من عقدة الذهول.
رغم هذه التضحية و الولاء لغير مشروط لم تنل هذه المجموعة حقها في ظل حكم الرئيس ولد عبد العزيز الذي تطالبه المجموعة اليوم برد الاعتبار لها هذا الاعتبار الذي حظيت به شخصيات من منطقة لبراكنة لم تكلف نفسها عناء الدفاع عن نظام رئيس الجمهورية على حد قول رئيس المجموعة.
و أضاف ولد يوم في حديثه مع موقع " الشرق اليوم" أن رئيس الجمهورية مطالب شخصيا بإنهاء هذا الإقصاء الذي تعاني منه المجموعة التي تصف نفسها حسب تصريح رئيسها سيدي محمد ولد يوم بأنها أول من حسم خيار دعم تصحيح السادس من أغسطس في ظرفية صعبة للغاية.
كما أكد السيد/ النائب السابق أنه و مجموعته متمسكون بدعم البرنامج السياسي للرئيس محمد ولد عبد العزيز لأنه برنامج يخدم المصلحة الوطنية العليا للبلد.
وهذه لائحة بأسمائهم أول مجموعة خرجت في مسيرة حاشدة بمدينة ألاك دعما لخيار الحركة التصحيحية بقيادة الرئيس محمد ولد عبد العزيز ورفاقه.