
-اختار سكان مقاطعة تفرغ زينه تحالف المعارضة وبفارق مريح، ولكن الجيش منعهم من ذلك! ليمنحها لحزب الاتحاد!
-مكتب الجمارك الذي سجلت فيه 1200 هو من حسم مقاطعة دار النعيم لصالح الحزب الحاكم.
-مكاتب العسكر في عرفات هي من قلصت الفارق بعد أن منحت الاتحاد 1000 صوت تقريبا مقابل أقل من 100 لتواصل.
-كتيبة عسكرية كاملة انتقلت الى الزويرات لتقديم الدعم لمرشح الحزب الحاكم العقيد ولد باي!
مكاتب الجيش منحت حزب الاتحاد فارقا في المجلس الجهوي لانواكشوط منذ بداية الفرز ومازال محافظا عليه!
-لا يلام عامة جنودنا وضباط الصف على هذا فقد صوتوا دون ضمانات وتحت سيف مسلط..فهؤلاء العسكريون الأحرار لم يحصلوا على حقهم في تصويت سري محفوظ الخصوصية، وإنما تم تصويتهم تحت سيف رقابة مجتمع الضباط الكبار الذي يختطف الدولة والجيش والسياسة وموريتانيا.
-دول قليلة وذات ديمقراطيات راسخة مثل فرنسا وآمريكا هي التي تسمح بتصويت الجيش مع قوانين صارمة لضمان حياده وعدم التأثير عليه.
-في كثير من دول العالم الجيش لايصوت! غالبية دول العالم تحظر مشاركة الأمنيين والعسكريين في الانتخابات مثل دول أمريكا اللاتينية والبرازيل والأرجنتين، والإكوادور، وتركيا والكونغو وإندونيسيا، وكل الدول التي شهدت تاريخا من الصراع المدني العسكري.
-منذ 40 سنة وموريتانيا تعاني ن سلطة العسكر وانقلاباته وتحكمه، ويجب فك هذه العقدة والسعي لوجود ديمقراطية حقيقية سيستفيد منها الجميع، قبل أن نخسر الدولة ونخسر العسكر ويخسر الجميع.
-يجب إعادة النظر في قوانين الانتخابات، مشاركة العسكر، مشاركة احزاب لاوجود لها على أرض الواقع..الاستيطان الانتخابي، إلخ.
منقول من صفحة محمد حيدرة مياه