لستُ أدري كيف تسربتْ هذه الصورة غير النهائية المتداولة اليوم في وسائط التواصل الاجتماعي من غلاف كتابنا المشترك :" الطريقة الشاذلية الغُظفية : الارشاد و الإمداد و الجهاد "..ذلك ا
لم يعد تبوؤ المناصب القيادية السياسية في البلد من شبه المستحيل، لدى عديمي الخبرات والتراكم المهني، وإن كان من المستحسن على الأقل تنظيم جلسات اختبارية لمعرفة النفسية واكتشاف مدى
أجهد التواصليون أنفسهم في اختيار عنوان يتناسب مع حاجتهم الماسة إلى لفت الانتباه، و تحريك الساحة السياسية قبيل التشاور المزمع عقده بين مختلف الأطراف السياسية.
مما يندى له الجبين ارتفاع مستوى الشحن العرقي، إلى حد جعل بعضنا يفكر بنظرية المؤامرة ويصدق كل ما ينشر في الفيس عن الموضوع الشرائحي، دون أدنى تثبت أو تحقق، حتى لو كان ذلك في كلام
تعيش الأسر في كل مناطق الوطن هذه الأيام أزمة ارتفاع أسعار عدد من المواد منها مادة الخبز التي لم يبقى ممكنا عدم الأهتمام بغلائها بعد أن صارت جزئا رئيسيا لعدد كبير من الوجبات الغذ
مرت موريتانيا بمحطات حاسمة ومهمة من أجل إرساء تعليم عصري يراعي خصوصية البلد الثقافية ويأخذ من المعارف المعاصرة ما يجعل الإنسان الموريتاني قادرا على مواكبة الحياة بل التميز والعط
قرأت منشورا وقعه بعضهم باسم الرئيس السابق، أراد صاحبه المقارنة بين فترة الحكم الحالي وحكمه هو، محاولا أن يقول إن عشر سنوات خلت قد نعم فيها الشعب الموريتاني بكل أنواع الرفاه والح