قد يحتمي البعض من ماضيه بحاضر افتراضي مهتز ، ويعيد اختراع نفسه من جديد ، خشية ان يسقط الى مرتبته الدنيا ، فى حالة من عدم الأمان والتردد مذعنة لحاجة متصلة للانتهاز والابداع فى
في لفتة إلى الماضي تعيدنا إلى عطب الذاكرة المفتوح، نتذكر اليوم بمرارة خطأين فادحين ، سيحتاج بلدنا ردحًا من الزمن لتجاوزهما، ارتكبهما من نشهد له بحسن النية و سوء التقديرات ، المغ
من المقلق جدا أنه في الوقت الذي قررت فيه المعارضة ـ وبكل أطيافها ـ أن تشارك في الجلسات التحضيرية للتشاور الوطني الشامل أو للحوار الوطني الشامل بلغة أخرى فوجئت هذه المعارضة برسال
أود أن أقول أولا قبل الدخول في الموضوع : إن كتابة هذا المقال تحت هذا العنوان ليست موجهة ضد أي شخص ولا أشخاص ولا طريق بل غير موجهة لأي فكر آخر، وإنما هو مجرد امتثال قول النبي صلي
الثقافة هي: نِتاجٌ إنساني - في مجالات الأدب والفن والفكر- تجعل لكل مجتمع سِمة خاصة به تميزه عن غيره، كما تعتبر وسيلة تُحسِّن وضع الانسان ليستطيع مواكبة التغيرات الحاصلة في مجتمع
الحياة والروح: فالروح هي التي تعطي الحياة القدرة على الاستمرار، وفي حالة فقد الروح أو خروجها من الجسد كلية فإن الحياة تنتهي سريعا من هذا الجسد، فيموت ولا يستطيع أي مخلوق إ
تحدثنا كثيرا وتحدث غيرنا عن مجتمعنا وظروفه وأزماته والمخاطر التي تهدده إذا لم يتم وعيه لواقعه والعمل بمقتضى ذلك الوعي حتى يتم وقف انهيارات كبيرة توشك أن تبدأ وتعديل مسارات يتأكد