تطرح قضية تغلغل الثقافة الفرنسية في الجهاز الإداري الموريتاني إشكالية تتجاوز بعد اللغة لتطال حدود الهوية، ولقد عمل الاستخدام الاجتماعي والسياسي الحالي للمعرفة الاستعمارية مجسدا
لم أكن أرغب في الحديث عن مؤسسة ترعرعرت فيها واخترتها عن مواقع أخري منها مراسل قناة عربية مشهورة، لكن كتابات هنا وهناك وتحامل تارة او عدم دراية بواقع مؤسسة عريقة كالاذاعة دفعني
مطالبة المغرب بموريتانيا و قوة الحراك المعارض له داخليا و قلة خبرته و خضوعه للقرار الفرنسي و انبهاره بمولد الدولة ، كلها أمور دفعت المرحوم المختار ولد داداه إلى ارتكاب أخطاء قات
في السياسية لا مجال للمساومة على المواقف ما دامت مبنية على وقائع حقيقية وملموسة، متزنة ومتناسقة مع رغبات الناس، وآمالهم، وأحوالهم، وما يتعرضون له عن قصد أو عن جهل من السلطة الحا
وصول المولدات الكهربائية، و توزيعها على جناح السرعة، و في الأفق القريب المزيد من هذه المولدات، ذات الكفاءة العالية، خطوة مهمة، لحل مشكلة الكهرباء، التي تعاظمت في الفترة الأخيرة
تعتبر حرية الصحافة رافدا اساسيا من روافد تنمية العقليات وتغييرها, ونشر مفاهيم حقوق الانسان,إذ يعرفها اشرف الراعى علي انها “توافر ادوات للتعبير عن الرأي دون ان يكون عليها اية قيو
ليست المشكلة فى اعداد وتنظيم الورشات و رصد الميزانيات المالية الكفيلة بتلك الأيام وتقاسم علب المياه وقطع الخبز المكسرة و الألبان المبسترة بل ان المشكلة تتمثل فى تطبيق مخرجات