في عصرنا الحالي أصبحت البرمجيات من أهم أسس ومفاتيح إنتاج المعرفة حيث تدل الإحصاءات على أن أكبر الفرص في الأسواق العالمية في الوقت الحالي، هي في مجال البرمجة.
شاهدت كغيري من المتابعين مداخلة موريتانيا في قمة المناخ و التي تسير في نفس نهج سياسة موريتانيا – التقليدية – نحو المناخ و التي تري فيه مصدرا هاما لجلب التمويلات، حيث طالب فخامة
بعد الاستفادة من آراء عديدة عرضت على الفضاء الإلكتروني العام، من أشخاص ثقات عندي ومظنة للنصح والسعي للصالح العام، ومن وحي تجربتي في الإدارة، أقترح ما يلي :
شهدت بلادنا منتصف العام ٢٠١٩ استحقاقات رئاسية جاءت في خضم صراع قوي بين النظام الحاكم والمعارضة دام عدة سنوات، اختلفت فيها حدة الصراع صعودا وهبوطا، وارتفعت فيها الشعارات الحقوقية
من اكبر محن الوطن إعاقة ظلم الإنسان لأخيه الإنسان على أرضه قبل تأسيس الدولة وبعد قيامها ومحاولة تطبيق فكرتها وتنفيذها من لدن أبناء مجتمع عانى كثيرا وسلبته الحياة القاسية الكثير
إن أبناء الأقليات اللغوية ضحية مزدوجة للتعليم بالفرنسية, فهم كأبناء المجتمع الحساني تكبح الفرنسية التعليم عندهم, وتعيق تطور أدائهم الذهني, وتزيد التسرب المدرسي, بوقوفها حاجزا بي
طالبت المعارضة بالحوار والحث في الطلب وأكثرت التلميحات والإشارات قبل أن تتحول إلى تصريحات حول الحاجة للحوار وقبلت السلطة الحوار بعد فترة من الصمت الذي يشبه الرفض ومن التساؤل عن
توطئة: تطرح هذه الأيام و في تزامن مع التشاور الذي انطلقت بوادره الأولى نقاشات جدية و مهمة حول بعض القضايا الوطنية الملحة و التي مكثت كثيرا دون حل و دون معالجة جذرية نتيجة التجا