في خضم نقاش واسع ومشاورات عامة يتجدد الحديث عن إشكالية فشل التعليم في موريتانيا و تتأرجح غالبية الآراء بين اختزال الازمة قي لغة التعليم (بالنسبة للسياسيين ) و ظروف المدرس الماد
إن العلم علمان, علم معلوم وعلم يُعلم. ونقصد بالأول عموم العلم الذي يُدرس ويُستخدم وبالثاني العلم الذي تعكف العقول بأدوات البحث على فهمه وإضافته لمعلوم العلم.
بادئ ذي بدء من نافلة القول أني لست بصدد مقارنة بين الطرفين المذكورين اعلاه كما أو كيفا، بقدر الهدف من هذا المقال هو تسليط الضوء على مدى رجاحة ونجاعة وقبول التمكين لأيهما في تسيي
تحتاج الدول في نهضتها ومحاربتها للفساد أن يكون ثمت عقد يحكم العلاقة بين أفرادها، و اتفاق على الآلية التي يجب اتباعها حين يخترق العقد، وما ذلك العقد وتلك الآلية إلا القانون.
حدثني منذ أشهر المستشار السابق لوزير العدل أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا عن وثيقة اطلع عليها في مكتب وزير العدل، ولم يعطيني حينها تفاصيل يمكن أن أضيفها لما قال في مقابلته التلف
الحقيقة / نواكشوط / قال المدير العام المساعد للأمن الوطني السابق، والمفوض الإقليمي المتقاعد، الدكتور محمد عبد الله ولد الطالب أعبيدي الملقب ولد آده، إنه لا يليق لموظف عمومي تهدي
لا يستغرب من أي كان اليوم، الطموح إلى الوصول لرئاسة الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين، الذي بات بالفعل ممثلا أوحد للقطاع الخاص بالبلاد، وشريكا رئيسيا للتكامل، الذي كان ح
الحقيقة \ نواكشوط \ وصف الخبير الأمني المدير العام للأمن المساعد السابق الدكتور محمد عبد الله ولد الطالب اعبيدي الملقب ولد أده ما تداولته وسائل التواصل الإجتماعي والإذاعات الح