تستعد الدولة الموريتانية لإطلاق حوار سياسي استجابة لطلب بعض أحزاب معارضة النظام السابق، لكن هناك بعض الأسئلة الجوهرية التي لا ينبغي أن نذهب إلى الحوار ما لم نجد لها أجوبة مقنعة
إن ترفع بعض المواطنين وعزوفهم عن ممارسة الكثير من الأعمال وعدم قبولهم لأعمال يدوية كثيرة كلفهم وكلف البلد خسائر فادحة بملايير الأوقية يتم دفعها من الدولة والمؤسسات والشركات والم
لقد ظلت موريتانيا من أكثر دول المنطقة حصولا على التمويلات والقروض خلال الثلاثين سنة الماضية لكن هذا لا يعني انها في نفس الوقت لم تضيع الكثير من الفرص الهامة بسبب الإهمال وغياب ا
لامراء فى أن البلد يمر بلحظة تاريخية فارقة ، ومرحلة سياسية مميزة فى أسلوبها ومنهج حكامتها ؛ عناوينها : القيم والأخلاق والإخاء ، ومضامينها البناء والنماء والرخاء ، متسلحة بقوة ال
كثيرا ما يمر على مسامعنا قول بعض الأشخاص، قرأتُ الكتاب المعين ولم أستفد شيئا جديدا، ويقول آخرون فلانٌ كثير القراءة ومع ذلك لم تُشكِّل القراءة إضافة جديدة في حياته..
يحظى الخطاب الافتراضي باهتمام كبير من قبل المختصين في اللسانيات؛ لكونه بحسب الدكتور يحي بوتردين يحمل " نظرة جديدة لقضايا اللغة والكتابة والقراءة ومكانة المؤلّف والقارئ باعتبارها
من المفروض أن تحرص الدولة على مصالحها العامة والوطنية سواء كانت اقتصادية أو ثقافية أو عسكرية، وتعزز ذلك في سياساتها الداخلية والخارجية، التي من ضمنها حماية حدودها وبناها التحتية
لقد تناول الكثيرون مشكلات البلد التي تراكمت وتعقدت حتى أصبحت تهدد بانهيار كيان المجتمع وتحلله إن ذلك ليس بفعل التشاؤم ولا المبالغة ولكنه واقع ملموس ومتجسد لا غموض فيه ولا خفاء !