ظل التيار العروبي الناصري رائدا في تحديث وفرض الهوية الوطنية والعربية الإسلامية في الدولة الموريتانية المستقلة، التي انتهزت فرنسا خلوها من الأطر والكفاءات والتجربة...
(كان ...المختار ولد داداه، رحمه الله، شابا في مقتبل العمر، حين اقتحم السياسة ودك أسوارها، دانت له البلاد بطولها وعرضها وجمعت له كافة الأحزاب في حزب واحد، ولقبته بأحسن لقب، قد يح
منذ الانقلاب على حكم المختار ولد داداه والعسكر يسيطرون على القرار السياسي فى البلاد ، كل العسكريين الذين تولوا تدبير الشأن السياسي رفعوا شعارات براقة أرادوا من خلالها مغازلة الم
وقر فى وجداننا نحن الموريتانيين..بل وقر أيضا فى وجدان أشقائنا العرب أن بضاعة هذا البلد هي الشعر والأدب ، إذ تختزن الذاكرة العربية صورة طيبة لموريتانيا الأمس..إنها صورة "بلاد شنق
خلال رده على مداخلات الأطر والمنتخبين في مدينة تنبدقه، ذكر رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أن من دواعي الاهتمام بتنظيم سوق الثروة الحيوانية والتفكير في أنجع السبل ل
لقد بدأت الأسئلة منذ العصور الأولى تُطرح حول القائد الإداري وصفاته وطرق انتخابه،كما تٓطرح نفسها اليوم حول القائد الإداري الناجح،وقد كثرت التحليلات بهذا الصدد ومعظمها يتميز بالحك
يمتلك الرئيس السابق روح المخاطرة والمغامرة، وقد تعود في قراراته على المخاطرة، ومن المعروف أن المُخاطر إما أن يكسب كل شيء أو يخسر كل شيء، ومن النادر جدا أن يؤدي القرار المخاطر إل
خرج بيان الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز باهتاً، يعكس نفسية سوداء سوءاء، يمشي صاحبها الضّراءَ، للإضرار ببلادٍ لم يلحق بها ابن من أبنائها السوء الذي ألحق بها ابن شوارع و حواري