رغم أن الرحيل قضاء وقدر لا نملك إلا أن نقف أمامهما مطأطئي الرؤوس ، بقلوب ينهشها الألم ، وأعين يستحثها الأسى والحزن لتكشف المستور ، فتذوب النفس لتسح المآقي دموعا كحبات مسبحة انقط
نظرا لعودة الجدل من جديد حول رواية أولاد حارتنا، بعد أن تقرر تقديمها في إطار درامي تنقله منصات عالمية، سأحاول تقديم مراجعة مقتضبة حولها، و سأحرس فيها على التعرّض للنص متجاهلة ما
هذه مراسلات مؤرخين جليلين وشيخين فاضلين وهما الشيخ محمد الإمام ولد الشيخ ما العينين (توفي في غشت سنة 1970) والمختار بن حامدٌ (توفي في يونيو 1991) رحمه الله الجميع، وقد زودتني به
فطرح السؤال هو من اجل المشاركة في توضيح الرؤية لاحداث تغيير يستجيب لمطالب المجتمع الموريتاني، وهو تغيير الظاهر منه اسناده الى القائمين على الشأن السياسي من القوى السياسية من ق
سأحاول إضافة أفكار جديد ة لم يثرها الكتاب والمدونون؛ ولم أسمعها في الخطاب الإعلامي المتعلق بمكب النفايات بتغيريت هذا المكب الذي عرف زخما إعلاميا بلغ المدى والغاية القصوى.<
كنت في مقال سابق قد تحدثت عن ركب شنقيطي خرج ولم يعد، وساعتها تلقت المقال إياد كريمة تطفح بالعلم والمعرفة وحب التدقيق فيه، فمنها من كتب علما وردا وافيا أكمل به جوانب الموضوع حسب
تعتبر جامعة العلوم الإسلامية بلعيون الرائدة في مجال التعليم العالي و البحث العلمي و كذا التعليم عن بعد الذي تتطلبه المرحلة بسبب جائحة كورونا التي إحتاجت البلد و مازالت موجتها ال
مثلت السنة المنتهية 2020 تحديا كونيا، واستعصاء حقيقيا لم تشهده البشرية منذ فترات بعيدة، وذلك بفعل جائحة كورونا التي عمت العالم وزادت إصاباتها نهاية السنة على ثمانين مليون حالة