لقد كان النصف الأخير من القرن العشرين والعقدين الأولين من القرن الواحد والعشرين مطبوعان بالهيمنة شبه المطلقة لإمريكا ورغم ما كان للأتحاد السوفياتي وحلفاؤه من دور ومن مناطق يتمتع
يفشل الباحثون مرارا،في محاولتهم لتقديم تعريف جامع مانع لمفهوم القبيلة ؛ويتيهون أثناء عملية إسقاط البنيوية والانقسامية ،ومايعرف بمفهوم الهامش ،على مجتمعات الرُحَّل ، طبقا لأبجديا
ودِدْتُ لو لم أتطرّق إلى هذا حتى لا يُقالَ :إنه مدفوع بغرض ذاتيٍ لكن هذا الإشكالَ وهو عند المستفيدين فتحٌ بحاجة إلى إماطة اللّثام عن بعض جوانبه خدمة للعدل بين من قُدّر عليه التو
رفع علماء جهابذة كثر شعار المحظرة النموذجية ولاقوا قبولا ودعما سخيا من الدولة وفاعلي الخير المحليين والإسلاميين،لكن عطاء تلك المحاظر النموذجية كان دون المنتظر ولم يشاهد لها أثر
القصة : استطاعت ألمانيا الجريحة أن تنهض في ظل الحصار الكوني المفروض عليها، وأن تنافس الدول العظمى بعد أن عزلت الحركة النازية بشكل كامل ، بل لم تكتفي بالعزل فقط فقد جرمت بالقانون
كلمة الرئيس غزواني "وللعهد عندي معنى" يسهر الخلق جراها ويختصم إلا أن الشواهد والقرائن من تدوير المفسدين تقتل الأمل في تغيير "نهج العشرية" وتزيد الألم حتى الآن وتوحي على أن العه