إذا كانت الممارسة السياسية تتطلب أول ما تتطلب كشرط معرفة الواقع بمختلف جوانبه حتى يمكن تكوين رأي معين حول مختلف القضايا و حتى يمكن تحديد الأولويات وترتيب الأمور المناسبة للتعامل
الخلود للباري جلّ في علاه اما خلود البشر فهو يعني خلود افعالهم و شمولية مشاركتهم وقوة تأثيرها في مكانها وزمانها واستمراريتها ومدى ارتباطها بمطالب الشعوب وصدق تعبيرها عن آمالهم و
قبل أن يضيع الرد في ثنايا المقال لا بد أن نستهل بادئ ذي بدء بالاجابة بالنفي قلت لم يقدم المثقف منذ الاستقلال في سبيل رفاهية واسعاد مواطنيه ذكرا أمام واقع مرير ظل فيه المواطن الع
إن التعليم والصحة والعدالة والأمن هي الركائز الأساسية التي تقوم عليها الدولة الناجحة، وبدونها لا يصلح شي ء،بل سينتج مجتمع فاسد تعم فيه الفوضى، فأصدق ما يوصف به المعلم أنه سلم يص
على الوزير البشوش، أن يدرك أننا لم نعد في التسعينات ولا الستينات، حجم الملاعب، وجمالها، وتعددها يترجم حجم تطور البنى التحتية في المجال الرياضي، وحجم النهضة الأقتصادية والثقافية
إذا كان للتاريخ عدة منهجيات يكتب من خلالها حسب تصنيف مدارس التاريخ الكبرى المشهورة فإن التاريخ الموريتاني لحد الساعة قد كتب بمنهجية خاصة أقرب ماتكون للمنهجية "للمختلطة" إذ تأخذ
تعطي الأمم الناضجة الواعية والمجتمعات المتحضرة الراقية أهمية كبرى وأولوية قصوى للتربية والتعليم، وذلك لمركزيتهما في ازدهار الشعوب وتهيئتها، إذ التعليم هو ركيزة التقدم وقاطرة الت