في إطار القانون يضيع المواطن/سعدبوه سالم فال اجيه إن صفاء قلوب أكثرية الشعب الموريتاني وسرعة نسيانها للأحداث أو تناسيها جعلها تتأقلم مع كل مستجد وتلك لعمري مفخرة لكل فرد من
تعيش الطبقة السياسية هذه الأيام خاصة في أوساط الأغلبية الحزبية و البرلمانية أزمة مختلقة أصبحت تعرف بأزمة " المرجعية " ، هل هي للرئيس السابق ، أو للرئيس الجديد ، أم هي لنصوص حزب
الحقيقة _ موريتانيا _كنت من الداعمين للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز كما كانت تربطني به علاقات جيدة خارجة عن كونه حاكما للبلد، و أعترف للرجلبنجاحات مهمة حصلت إبان توليه مقاليد
يقول ابن القيم: -ناقلا- في كتابه الطرق الحكمية في السياسة الشرعية، "السياسة ما كان فعلا يكون معه الناس أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد، وإن لم يضعه الرسول، ولا نزل به وحي"، ويضي
في الدول عريقة الديمقراطية تتقلص سلطة الرئيس في آخر سنة من ولايته الأخيرة، ولكن ذلك لا يشكل أي نوع من التحدي على سلطان الدولة، ولا على وحدة النظام، أو حتى على الحزب الذي ينتمي إ
تعيش الساحة السياسية منذ ٢٠نوفمبر ٢٠١٩، موجة متصاعدة من الانتقادات للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بسبب ما دار في اجتماع عقد تحت رئاسته للجنة المؤقتة لتسيير الاتحاد من أجل
طالما وصف رئيس الجمهورية آخر انتخابات رئاسية - والتي أوصلته للحكم- ، بأنها انتخابات تجري في ظروف خاصة ومميزة، وحين فسر قصده فسره بأنها تبادل حتمي للسلطة بين رئيسين منتخبين، وحين
الظاهر أن الطبقة السياسية في البلاد لم تستوعب بما فيه الكفاية الدروس التي قدمت من طرف رائدي الإصلاح في البلاد، صاحب الفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني وسيادة ا