عجيب أمر السياسة في بلاد التناقضات الكبرى تلبس، في الغالب الأعم، عند كل موسم جديد لباسا رثا من النفاق المتخلف في دوامة تجدد المطامع ومحاولة بعثها داخل السياقات الطارئة للنيل بها
اللا شعور هو مفهوم استخدمه عالم النفس النمساوي سجموند فرويد، حين وجد العلماء قبله كانوا يعتبرون الجانب الواعي للإنسان ممثلا في الأفعال الحرة والإرادية هو الذي يمثل حقيقة الإنسا
كلمة الإصلاح دائما تتجاسر على الكتابة في الشأن العام ،لأنها وإن كانت تنتمي لحزب خاص فهي لا تنتمي منه إلى موالاة ولا معارضة بل تنتمي فقط إلى مضمون قوله تعالى(( وقل الحق من ربكم ف
من المؤسف بالنسبة لي أن أتحدث في هذا المقال عن "داء العُقم" الذي يجتاح حركاتنا وأحزابنا السياسية، وهنا لا أتحدث عن أحزاب "الحقائب" والأشخاص، وإنما عن الأحزاب والتيارات التي خرجت
سفير سابقيزداد المشهد السياسي "انتعاشا" كلما اقتربت الآجال ذات الصِّلة "بالاستحقاق الأكبر"-الاستحقاق الرئاسي الذى يتنزل هذا العام ضمن سياق و مَسَاقٍ دستوري غير مسبوق ؛ و تتأكد ا
(عندما تُفرغُ العقوبات النهائية النافذة من مضمونها)..في تعديل قانون الإجراءات الجنائية، لعام 2007، أضيف للمقتضيات المتعلقة بتنظيم الحرية المؤقتة، مقتضى جديدا، تضمنته الفقرة قبل
قبل التأكيد رسميا على ترشيح وزير الدفاع للاستحقاقات القادمة؛ بدأت حمى الحراك السياسي على مستوى المبادرات الشخصية المستقلة تبعها حراك حزبي مؤسسي في غير ما حزب سياسي واحد، وكان حز