في مثل هذه الأيام أي في السادس والعشرين من شهر فبراير من العام 2016 طلعت شمس المنتبذ القصي وقد بدت سماء كونه ملبدة بالغيوم والعواصف الخبرية القادمة من خلف التلال ترمي برسائل حدا
علينا قبل كل شيء أن لا ندخل هذه الانتخابات بروح انهزامية : أن لا نستجدي النظام و لا نطلب أي شيء من وزير و لا رئيس : هؤلاء موظفون لا علاقة لهم بالانتخابات : هناك لجنة وطنية للا
أثارت التشكيلة الحالية للجنة الانتخابات جدلا كبيرا عند الإعلان عن أسماء حكمائها، وذلك لأن تعيين الحكماء لم يحترم المعايير والشروط المنصوص عليها، بل اعتمد بشكل مستفز على القرابة
لا يختلف اثنان على أن ولد عبد العزيز إنسان مريض بحب المال ، كأنما يحاول الانتقام من زمن البؤس، لا يترفع عن قبيح و لا يتجاوز بخسا و لا يستكبر فضيحة و لا يتعالى عن قبيح و لا ير
قال صلى الله عليه وسلم: (إذا وُسِّدَ الأَمر لغير أهله فانتظروا الساعة)، فالرجل المناسب في المكان المناسب، فلا تسند الوظيفة إلاَّ لمن هو أهل لها، لغرض أن تبرز كفاءته وصفاته، فالن
من المؤكد بأن المتابع للشأن العام سيجد صعوبة كبيرة في اختيار الموضوع الذي يكتب عنه في أيامنا هذه، فهل يكتب عن الانفلات الأمني الذي وصل إلى مستويات مخيفة مع حرق الضحايا ورميهم في