فى عالمنا الثالث _خاصة موريتانيا_ نعاني أمراضا خطيرة كالفقر و الأمية و البطالة و ضعف التغطية الصحية، هذا بالإضافة الى غياب الوعي الوطني و المدني، فمجتمع تحكمه الخرافة و تشيع فيه
أخيرا أصبح للأغلبية مرشحها المعلن، وتأكد أن محمد ولد الغزواني هو من وقع عليه اختيار الرئيس محمد ولد عبد العزيز ليخلفه في القصر الرمادي للولاية الرئاسية القادمة، ولا يبدو أن المع
من الحيل التي تسربت إلى المعاملات التمويلية في مؤسسات التمويل الإسلامية ما يسمى بـ”غرامة التأخير” التي تفرض على المدين عند تأخره في السداد وبعض المصارف الإسلامية يفرضها لكنه لا
لَكَمْ يحُزُّ في نفس المتتبع لما تزخر به ساحتنا السياسية هذه الأيام ، من سجالات، وردود أفعال وتعليقات، في التدوينات والمقالات، أن يكون الصلف، والتحامل، والغباء من نصيب من يُنعت-
علي الرغم من ان بلادنا تعتبر من اوائل بلدان الوطن العربي وغرب أفريقيا التي اعلنت دمقرطة نظامها السياسي وكتبت دستورا جمهوريا يكرس الحريات وينظم العلاقة بين السلط وبين المواطن و
يقول البعض إن أفضل طريقة لإيصال المعلومة إلى المتلقي هي أن نقدمها له محللة إلى عناصرها الأساسية أولا ، ثم بعد ذلك في صورتها المدمجة بتعبير مقاربة الكفايات، أو المركبة بتعبير