إن الله تعالى ابتلى البشرية في هذه الحياة بالغنى والفقر والصحة والمرض والقوة والضعف، وذلك ليعلم أيكم أحسن عملا، وقد جاء هذا الإسلام والناس طبقات وقبائل وشعوب وأمم متفرقون يقتل
يشكل النظام الجمهوري حلا جذريا للمشاكل الإجتماعية والاقتصادية والسياسية في البلد وقد قطع نظام الإستقلال خطوات مهمة في تطبيقه عبر تكريس دولة الحق ماساهم في بلورة وعي لدى ذلك الجي
تأسست المطامح لكبرى للشعوب عبر التاريخ، على جملة من الفرضيات و البنيات التصورية دفعت من أجلها كل غال و نفيس، نزوعا منها إلى تحقيق أكبر قدر ممكن من الرفاهية و الاستقرار ، كما تحي
نطرح اليوم السؤال القديم المتجدد لماذا تخلف المسلمون وتقدم غيرهم رغم أن لديهم آخر رسالة سماوية وقد حاول مجموعة من العلماء الإجابة على هذا السؤال منذو الأفغاني ومحمد عبد وشكيب أ
المجتمع الموريتاني مجتمع متماسك اجتماعيا رغم انحرافات فردية لا يعتد بها تظهر في سلوك هذا الفرد أو ذاك في حالة تشنجات عابرة تنتاب البعض ولا يعقل تعميمها على المجتمع بشكل عامة ،فا
الحقيقه _أنواكشوط _ انتهت اليوم وبحمد الله كركارة استفتاء (شي إلوح افشي) لمعرفة من شال رأس النعامة عام 2018 في مختلف المجالات، وهذا نص بيان لجنة الاستفتاء: