الحقيقة ـ نواكشوط | كشفت مصادر جديرة بالثقة لوكالة الحقيقة الإخبارية أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز سيكلفُ بعد الانتخابات التشريعة والبلدية والجهوية مستشاره الخاص و
البِطانة قديماً وحديثاً (و اسألوا مجربا ، لا تسألوا طبيبا)هي فئة من الناس (مثلنا) تُحيطُ بوليِّ الامر في كل العصور وفي كل الازمنة (نستخدم فيها كل المؤثرات الاجتماعية من القوادة
في فقرة وردت في مقال متقدم لأستاذي الفخر: أ.د / محمد إدريس ولد حرمه ولد بابانا رفع للبس الحاصل بخصوص تناول القانون النظامي 2012-029 لمسألة الترحال السياسي:" لقد قامت المديرية ال
طبيعة الحياة وتطورها وتحسينها وتحصينها تدفع بنا للعمل الجاد من أجل التغيير وفرضه والتمسك به كإحدي أهم مميزاتنا عن مخلوقات الكون التي نشترك معها في المجال والتي تدخل في دورة حيا
لقد شكل حديث الناطق الرسمي باسم الحكومة في مؤتمره الصحفي الأخير صدمة كبيرة للرأي العام الوطني، وذلك عندما قال بصريح العبارة بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز لن يترك السلطة من بعد
ترتفع يوما بعد يوم "درجة سخونة" المشهد السياسي الموريتاني بفعل الاستعداد تنظيميا و سياسيا و دعائيا و تسجيلا اقتراعيا للاستحقاقات الانتخابية الثلاثة )البلدية ،النيابية و الجهوي
تتبنى المعارضة الموريتانية اليوم خطأ ما تقول إنه دور لها في منع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز من الترشح لمأمورية ثالثة، فردا على سؤال لأحد قادتها مرة عن حصيلة تحركاتها ومسي
دأبت الطبقة السياسية وعناصر تقديمها للآخر وجنود الدفاع عنها وعملاء الترويج لها علي الهجوم العنيف علي الخصوم لعل الهجوم يقضي عليهم فيوفر عناء طول المواجهة أو حتي لا يقوى الخصم عل
من أصوات البنادق والرصاص والكتابة على الألواح الخشبية والقراءة على ضوء نار الحطب والتكوين فى المدارس الحديثة ,من رَحِمِ التلاقى بين هذا الثلاثي الذي شكل نواة أساسية للدولة الحدي