سعادة الرئيس محمد فال، أنت أيضا سعادة السفير والوزير والكاتب
والمناضل.. تزدحم على لساني الألقاب حين أريد مخاطبتك سيادة الرئيس، ولا أدري أيها أنسب للمقام.
تعود أحداث القصة ، قصة الصمود والوفاء إلى سنة 1998 يوم قام النظام الحاكم بإعتقال الرئيس أحمد ولد داداه ، وبعض قيادات حزب إتحاد القوى الديمقراطية _عهد جديد على خلفية الكشف عن
في "حَوَاصَ" الماضية (الانتخابات النيابية و البلدية) التي فاز فيها ولد محم خيرة في شوط ثالث ، رشحت العصابة لأول مرة في تاريخ البلد جيلا كاملا من المهربين و الشباكين و أصحاب
نحن ندرك جيدا أنه ليس أمام مصاص الدماء ولد عبد العزيز سوى أن يبقى في الحكم أو يذهب إلى السجن مع مصادرة أموالنا (حتى لا أقول أمواله، لأنه لا يملك سوى حمام قذر من غرفتين ، قرب ال
تشكل المواد الجامدة في الدستور، حجر العثرة الوحيد أمام الرئيس، محمد ولد عبد العزيز، للبقاء في السلطة، ومن الواضح أن الرجل يخطط للجمع بين، الإمساك بتلابيب السلطة، بوجه يمكنه من ا
صباح الجمعة 10 أغسطس 2018 تعرضت دورية موريتانية مكونة من سيارتين لهجوم مباغت في منطقة حدودية مع مالي، أدى لإحراق إحدى السيارتين بشكل شبه كامل، فيما أصيبت الأخرى إصابات أخرجتها ع
بعد فشل المحامي جمال ولد الطالب في تخفيف الخناق على ولد عبد العزيز بعد تقارير شيربا المؤصلة و ملفات فساد عصابته التي على رأسها جريمة أخت المحامي جمال (سرقة حوالي مليارين من الأو
بخطى هادئة وطبع هادئ تتقدم الفتاة التواصلية "أنيسة جينابا عيسى با" كوكبة من النساء التواصليات اختارها حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية لمهمة المنافسة على اللائحة الوطنية للنسا
في تدوينة نشرتها يوم 2 ابريل 2018 وصفت فيها آنذاك الحماس المنقطع النظير الذي عرفه المنتسبون لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية و تساءلت حينها هل هم سيبقون في الحزب بعد تنصيب الهيئا