كلمة الإصلاح في هذا المقال أرادت مرة أخرى أن تعود إلى الكتابة في تلك الأمنية الذهبية الإسلامية التي أرجو من الله : ثم من كل زعماء هذا اللقب الشنقيطي العزيز على قلوبنا أن يجعلوا
تحيل مواقف السلطات عموما والمعنية منها بالتنمية الحيوانية إلى مزيد من الشك حول نوايا النظام بكل أركانه من الحالة المأساوية التي تعيشها ثروة موريتانيا الحقيقة هذه السنة !!
القصة: ضل كسرى أنوشيروان طريقه خلال رحلة صيد، فرمته السبل نحو كوخ قروي تقطنه نسوة فرحبن به دون ان يدركن من يكن، وخلال مقامه بينهن لا حظ وجود بقرة حلوب تصبح وتغدو وتروح على الخبا
كثيرا ما أسمع هذه العبارة تتردّد على أُذُنايَ منذ صغري، وأنا لا أفهم مقصودها ولا ما ترمز له، لكن مع مرور الأيام -ولله الحمد- اتضح الأمر وانكشف الستار عن مقصودها، وتشكلت لدي رؤية
لنذكر مرة أخرى بالقصة التي تقول بأن أبا ثريا كان يملك قصرا فخما، قرر ذات يوم أن يأخذ ابنه في رحلة إلى بلدة فقيرة في الريف لا يسكنها إلا الفقراء، وكان الأب يريد من تلك الرحلة أن
لا شك أن هذا النظام أسس وجود حكمه منذ البداية على أساس دعامة القطيعة مع الماضي في طريقة تسيير الحكم التي دأبت عليها الأنظمة السابقة و لكن هذه الدعامة أو الثورة على الطريقة القدي
معلمة جديدة تتزين بها العاصمة نواكشوط، وتُوسع لها آفاق حضورها الإقليمي والدولي الذي باشرته خلال العقد الأخير مؤمنة بأن لا مكان في هذا العالم للمتقوقع المستسلم للعجز، الخانع شعور