دأبْنا في وطننا العربي على تكريم كبارنا و عظمائنا بعد انتقالهم إلى الدار الآخرة و نسيانهم حينما يكونون بيننا و لسْتُ هنا في مقالي هذا بصدد الحديث عن مناقب شاعرنا الكبير " أحمدُّ
قرر الرئيس محمد ولد عبد العزيز التوجه مباشرة بعد القمة الإفريقية صحبة كافة أعضاء الحكومة وكبارالقادة العسكريين والنواب إلى المناطق الشرقية والحدودية مع مالى للوقوف ميدانيا على و
الصراعات الفكرية مُنتجٌ إنساني طبيعي ؛ فالتأريخ جله بل كله صراع لتبيين مكامن الخطأ والصواب ، ووضع النقاط على الُتناقضات التي يُنتجها الواقع المادي للحياة.
خلال الأزمُن الخوالي من عمر الدولة الفتيّة كان هذا المنبذ القصي يقطن دائرة النسيان المرير فلا يكاد يلهج به لسان و لا تستحضره ذاكرة..استوى في ذلك القُطر الإفريقي و العربي و الأمم
الحقيقة – أنواكشوط - تتفاوت الدول في أحجامها السياسية و الاقتصادية و طبيعتها و رقعها الجغرافية، ولن أقارن موريتانيا بدول متقدمة عليها لدواعي عاطفية تمنعني التجرد، وفقا لذلك يتفا
انطلاق الرحلة الجوية يخترق صوت المضيفة الهدوء الخادع الحذر مخاطبة جمهورها من المسافرين عبر الأثير، شدوا الأحزمة، و من فوق سبع أرقع أنزل الله القرءان عبر الأمين جبريل عليه السلام
صحيح أن موريتانيا تأخرت كثيرا عن استضافة قمة الإتحاد فريقي التي هي من مؤسسيه يوم كان الوحدة الإفريقية و التي تنتمي إلى قارتها قلبا و قالبا و قد أسماها ذات مرة الراحل "المختار ول
في مقال سابق لي كتبته في (28 مايو 2012) بعنوان «عزيز رجل المرحلة بامتياز» تطرقت وقتها فيه لسبعة أسباب منعت المعارضة المتطرفة من إقناع الشعب الموريتاني للخروج على الرئيس المنتخب