في كل مرة كنا نعتقد اننا قد تجاوزنا مراحل التاتاة السياسية واننا اصبحنا قادرين على رسم خريطتنا السياسية بانفسنا، واذا بنا، في كل الاستحقاقات الماضية، تفرض علينا الوصاية ونساق ور
لا يزال الارشيفيون في موريتانيا يعزفون على وتر المعاناة ويصدحون ويصرخون بآهاتهم وبأناتهم الكامنة خلف قسوة الحرمان من الإكتتاب ، دون ما لفتة كريمة من السلطات المعنية تنتشلهم به
الحقيقة – انواكشوط - باستيطان ما يربو على قرابة 30 ألف نسمة محيطها وحيزها الاداري، وعلى بعد حوالي 60 كم من مقاطعة الطيطان بولاية الحوض الغربي تقع مدينة عين فربة، مدينة ليست ككل
تعاني مقاطعة امبود - التي تعتبر من أهم مقاطعات ولاية كوركول من حيث الكثافة السكانية- على غرار نظيرات لها في الوطن- من فقر مدقع في جميع بلدياتها التسع، تتعاقب الأنظمة على المقاطع
كلمة الإصلاح هذه المرة موجهة إلى كل من يهتم بقضايا العرب أو عنده مثقال ذرة من التعاطف مع هذا الكيان البشري الذي يسمى العرب ـ ومعنى ذلك أن كلمة الإصلاح موجهة إلى داخل موريتانيا و
من يعتبر ولد عبد العزيز و ولد أجاي و ولد محم خيره و ولد الطيب و ولد إياهي و ولد بايه و زيدان و جنيريك كذبة العصابة و علمها الملطخ بدماء الخيانة، رموزا وطنية، لا يحق له أن يتكلم