قبل عقد من الزمن كانت قاطرة السياسة في شكار تسير على صراط المدنية والدوران مع أي حكم يحكم البلد على ضوء طموحات منتخبيه — إن كان منتخبا — والعمل على مافي وسعهم من بقائه إن لم يكن
قبل سنوات معدودة من الآن، كانت موريتانيا، التي تقع تقليديا على طرق القوافل والمبادلات التجارية والحضارية والعلمية، بعيدة كل البعد عن محجة المحافل الدولية، كأنما هي غائبة دائم
"..روايتها دوختني، وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من الروايات، وسبب الدوخة أن هذا النص يشبهني إلى درجة التطابق، فهو مجنون ومتوتر واقتحامي ومتوحش وإنساني وشهواني...وخارج عن القانو
المعارضة بعيدا عن التفسير العلمي لها واستعراض نماذج تاريخية منها مع أهمية التعريج على ذلك، هي تجل من تجليات الاعتراض على حكم سواء كان ذلك من حيث الشكل أو المضمون، أو بلغة أخرى ا
يٌعاني مناضلو حزب تكتل القوى الديمقراطية في انبيكت لحواش من التهميش والإقصاء فيما يتعلّق بحقهم في الولوج إلى الخدمات العامة الشّحيحة التي تصل مقاطعتهم، بل ويتعرّضون أحيانا للتهد
تقول المادة السادسة من الدستور الموريتاني بأن اللغة الرسمية للجمهورية الإسلامية الموريتانية هي اللغة العربية، ولكن الواقع يقول شيئا آخر مفاده أن اللغة الفرنسية هي اللغة الرسمية