خلال بثها التجريبي دأبت قناة الرياضية المستحدثة مؤخراً من طرف التلفزيون الموريتاني على بث لقطات من تصريح لرئيس الجمهورية خلال زيارته لاتحادية كرة القدم قبل أشهر من الآن ، وهو ير
الحقيقة – انواكشوط - تعيش ثاني أكبر مدينة موريتانية (كيفه) أزمة عطش خانقة تفاقمت خلال السنوات الثلاث مسببة لآلاف المواطنين معاناة متعددة الأوجه باتت هي شغلهم الذي يصرفهم عن جميع
يرى بعض المفكرين أن الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن والتواطؤ، لأن التقدم ليس ملحاحا بمرور الزمن إلا بفعل عامل آخر، أما النخب المستلبة فتعتقد أن كل ما هو لاحق لا يتطور باستمرار
مشكلة اصلاح التعليم في موريتانيا، تقع من وجهة نظري في كون الاصلاح في حد ذاته اتسم بكل مراحله بعبثية المحاولات الاصلاحية ومزاجيتها، فرغم وجاهة التفكير بضرورة إصلاح إلا أن تجاوز ا
القدس التي في الوجدان ورمز هويتنا ومهد حضارتنا لم تكن في يوم من الأيام سهلة المنال لأن ما بها من بركة وخير وطبيعة قد تفطن إليه الأعداء فصمموا ألا يستسلموا وأن يقوموا بما في الوس
مرة أخرى أجدني مضطرا لإعداد أوراق جديدة ما هي إلا امتداد أو تكملة لأوراق قديمة كنت قد نشرتها بعد انقلاب السادس من أغسطس 2008، وكانت الورقة الأولى من تلك الأوراق القديمة مخصصة لح
الحقيقة – انواكشوط - يحبس قادة وجمهور حزب التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية المعارض (تواصل) أنفاسهم فى انتظار معرفة من ستؤول إليه قيادة أهم حزب سياسى معارض بموريتانيا يوم الرابع وا
هل تظل الأمة العربية تخشى للمطالبة بحقوقها الشرعية منْ مَرَّغَ الشّبلُ و الفتى الكوري جبروته في وحل المهانة ؟ أفلا يعقل قادتها و يتعقلوا و يعقلوا و يتوكلوا؟