عندما يرى بعض أصحاب الشوكة يهرولون وراء الكتب الصفراء يبتلعون حبرها الرمادي الباهت ليداووا وساوس الخذلان و يصنعوا من أوراقها المتكسرة قوارب أشرعة للنجاة من الغرق في يم الذهول تح
سيكون يوم الأربعاء القادم (8 نوفمبر) يوما حاسما في مسار حراك النصرة وفي ملف كاتب المقال المسيء، ولأنه لم يعد يفصلنا عن هذا اليوم الحاسم إلا ثلاثة أيام، فقد يكون من المهم جدا أن
الحقيقة – انواكشوط - في السنوات الأولى من الاستقلال، أذكر على وجه الخصوص إنشاء شركتين كانتا رمزا للسيادة الوطنيّة والاستقلال، هما : شركة الخطوط الجويّة الموريتانيّة والشركة الوط
الحقيقة – انواكشوط - اليوم أثناء تغطيتي لمهرجان نظمه عدد من سكان العاصمة نواكشوط نصرة للمصطفى صل الله عليه وسلم وبينما كنت أقوم بتصوير تفريق قوات الشرطة للمشاركين في المهرجان
إن الحديث عن تجربة الفضاء السمعي البصري في موريتانيا و في ظرفية يتعرض فيها للإغلاق المتعمد من طرف شركة البث الإذاعي والتلفزي قد يراه البعض من زوايا مختلفة وإن كنت أراه حدثا من
لا شك أن صفة وممارسة الفتوى من الأعمال الخطيرة والمهام الشرعية العظيمة التي ينوب فها الشخص عن رب العالمين ويؤتمن فيه على شرعه ودينه، فالقائم على الفتوى قائم مقام النبي- صلى الله