لنتصور هذه القصة الحزينة التي تتكرر في اليوم الواحد عشرات المرات، لنتصور أن فقيرا أصيب بمرض فقرر أن يذهب إلى المستشفى، ولنتصور حجم المعاناة التي سيمر بها هذا الفقير في رحلته الا
الحراطين أو "الأرقاء السابقين" مكون أساسي من مكونات ﺍﻟﺸﻌﺐ الموريتاني ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ الصامد رغم التجهيل ﻭﺍﻹﻓﻘﺎﺭ ﻭالتهميش وﺍﻟﺤﺮﻣﺎﻥ، إلا أن الأشقاء الحراطين زيادة علي ذالك يعانون من مخلفات
تعليقا على ما كتبه الرئيس جميل منصور، عن رفض اعتماد محمد الأمين ولد سيدي مولود؛لست من دعاة التّضييق على الحريات، وأعتير أن الحرية مطلب كبير، ومكسب لا يمكن الرّجوع عنه، ومع ذلك أ
شكل قرار سلطة البث فى موريتانيا القاضى بإغلاق مجمل القنوات الحرة بالبلد نكسة أخلاقية للمشروع الذى أعلن قبل سنوات، والقاضى بفتح مجال السمع البصرى، وتطوير المنظومة الإعلامية فى بل
مما يندى له الجبين وينفطر له القلب وتتبخر معه الآمال رؤية الداخل، من كل القطاعات العمومية مصالح ومستشاريات، يتحرك سلبيا بمنطق البيع و الشراء والزبونية والمحسوبية وقد أضحت ميزان
وصف الإعلامي محمد الأمين ولد سيدي مولود رفض وزارة العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني اعتماده بوصفه مراسلا لموقع الجزيرة نت، بأنه “ظلم”، مؤكدا أن وضعيته القانونية سليمة.
سبق وأن نشرت هذا المقال قبل ثلاث سنوات تحت عنوان " النسيج والجود، مقدرات معتبرة لتنويع الدخل وفرص التشغيل "، وقد شجعني على إعادة نشره اليوم مستجدات طرأت بعد تاريخ نشره، منها الا