قبل سنوات وسنوات كتب صلاح خلف – أبو إياد – في كتابه "فلسطيني بلا هوية": أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، كانت عبّارة كتبها صاحبها وهو يرى بأم العين رفاقه "المناضلين" وه
بعد اسقاط مجلس الشيوخ الأجلاء الانقلاب على الدستور، يأتي التأكيد من الرئيس الشرعي الذي أقيل بانقلاب ردة فعل 2008، وبدعم للأسف الشديد من المعارضة السياسية، وكأن التاريخ يعيد نفسه
"إنّ الثّقافةَ تنمو مع النّمو الحضاريّ للأُمم، ولكنها قد تتراجع مع مرور الوقت؛ بسبب عدم الاهتمام الكافيّ بها ممّا يُؤدّي إلى غيابِ الهوية الثقافيّة الخاصة بالعديدِ من الشّعوب"
منذ إفشال مجلس الشيوخ تمرير التعديلات الدستورية عبر المؤتمر البرلماني، وإعلان الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال خرجته الإعلامية الأخيرة نيته تنظيم استفتاء شعبي لتمريرها _ وتحميل ا
يتفق المهتمون بالشأن السياسي على أن الخرجات الإعلامية لصناع القرار تهدف إلى توصيل رسائل إلى الجمهور المستهدف، تحمل في طياتها وجهة النظرالرسمية في القضايا التي تشغل الرأي العام ا