سنة سيئة وخسيسة سياسية مخالفة لأوامر القرآن في نظامنا السياسي العسكري لقبلي أنه كل ما جاء نظام وانقلاب عسكري تفنن في لعن من قبله من الأنظمة والتي كان هو جزءا منها وهي السبب في و
يثور الجدل هذه الأيام حول شرعية لجوء رئيس الجمهورية إلى الاستفتاء الشعبي من أجل تمرير تعديلات دستورية كان قد اقترحها فرفضتها أغلبية من مجلس الشيوخ رغم حصولها على الأغلبية المري
تشكل الزيارة الأخيرة التي أداها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لباريس انفراجا نسبيا في صفحة العلاقات المتوترة بين نواكشوط و باريس، و مع أن توقيت الزيارة و تزامنها مع انط
ولد عبد العزيز الرئيس المغاضب والقائد الذي لا يستكين للضغوط الغربية ولا الفرنسية ينزل ضيفا على الرئيس الفرنسي يوم 12/04/2017 ولمدة ساعة تنيف على قليل وبعد يوم من قدومه لفرنسا مع
لم يخفِ قادة المنتدى رفضهم الشديد ووقوفهم ضد مضامين مقترح التعديلات الدستورية؛ خاصة تلك المتعلقة بإضافة شريطين بلون أحمر كرمز واعتراف وتثمين لتضحيات الشهداء في سبيل الوطن؛ حسب ا
قرأتُ يوم أمس فى برقية للوكالة الموريتانية للأنباء أن الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس "للمشاركة في تدشين معرض مخزون الإسلام في أفريقيا من تمبكتو إلى زانجيبار، المنظم من طرف معهد
توجت معارضتنا الباسلة مسيرتها النضالية بركوب موج الثورات العربية ذات العواقب الوخيمة على الشعوب و استقرار الدول و التي ليس يخفى على أحد ما فعلته بأغلب الدول العربية التي مزقتها