إن ما تتعرض له حلب من إبادة في أيامنا العصيبة هذه ليس بالحدث العابر ولا بالأمر العادي، ولذلك فإن الحديث عن هذه الإبادة يجب أن يكون حديثا غير عادي، حديثا صريحا لا يجامل طرفا، وتف
قد سيستغرب البعض – لا أقول النصارى الدخن - من هذا المقال ! وقد يصيح الواحد منهم : كيف يجرؤ هذا المسلم المتخلف على الطعن في شرع البشرية الجديد الديمقراطية ؟!
مع تناولي لأول " رشفة" من الكأس الثاني من شاي الصباح، اتصل بي أحد الأصدقاء ، من مدينة نواذيب، ليخبرني بما كتبتم عن حزب الوطن؛ لم أصدق في البداية، لأنه ليس في علمي ما يستوجب الكت
كنت مولعا بالأشياء الغريبة وخاصة تلك التى تتعلق بالفضاء ومنها كلب الريشات أوعين الصحراء عندما قرأت عنه في المجلات العلمية ووكالة ناسا التي صنفته من بين عشر مواقع حيرت العلماء..
كيف أبكي حلب، وبأية دموع..؟!! الم تبيض عيني من الحزن انا بلا دموع وبلا عيون وبلا مآق ولا محاجر إن هي إلا حفر كانت ذات يوم للإبصار فردمها الحزن وهجرتها الرؤية وجفت فيها كل الدم
نعم هي فئة قليلة تحتفي على طريقة باذخة بالمولد النبوي الشريف في الملبس القشيب و ذبح الخراف السمان و التظاهر بعلامات اليسر في عرض السيارات الفارهة بجوار عربات الحمير و المارة من