غني عن الإبانة ما يحظى به رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكانة عالية عند الله وعند الناس، وما يجب في حقه من الإجلال، والتقدير، والتعظيم، والتوقير، والتبجيل...
الحقيقة -أنواكشوط/أفادت مصادرإعلامية خاصة أن اللقاء الذي جمع بين قائد أركان الجيوش ورئيس الجمهورية في المكان الذي اختاره الأخير لقضاء عطلته السنوي بصحراء تيرس تمخض عن تغييرات
تابعنا في وكالة الحقيقة الإخبارية التصريحات الاستفزازية التي أدلى الأمين العام لحزب الاستقلال المغربي حميد شباط وصف فيها موريتانيا بأنها أراضي مغربية خسرتها المغرب بفعل الخلاف
الحمد لله رب العالمين الهادي إلى الحق وإلى الطريق المستقيم، الحمد لله الذي شرف هذه الأمة أن جعلها خير أمة أظهرت للناس، قال جل من قائل : ﴿كنتم خير أمة أخرجت للناس﴾، ثم إن العزيز
لا تستغربوا، نعم هناك استثمار للتوتر في عالم اليوم، وتعلمون معنا أن هناك توترات تُفتعل وهواجس تُختلق وحروب تُشعل من أجل تنشيط سوق السلاح العالمي، وتدمير من أجل إنقاذ شركات البنا
جرت العادة أن أكتب على القضايا بالأسلوب المعروف وبما أنني هذه المرة سأكتب مساهما في نصرة المصطفي صلى الله عليه وسلم فسأتطرق لمعالجة جديدة أقدمها للعالم بلغة يفهمها الجميع وذالك
اطلعت في أحد المواقع على تقرير مصور لقناة عربية حول عجوز معمرة في موريتانيا يبدو أن أصحابه يطمحون من بين أشياء أخرى إلى دخول موسوعة غنس للأرقام القياسية لكن أخشى أن يكونوا قد دخ
الإسلام و الإيمان , لقد ارتبط اسم المؤمنين في القرآن الكريم بالسكينة و النصر و التمكين قال تعالى : " فَأَنْزَلَ اللهُ سَكينَتَهُ على رَسولهِ وَعَلى المْؤْمنينَ..