هنيئا لأوباما استيراد التفويض من المشير السيسي و هنيئا للمشير تصدير إبداعاته هنيئا لواشنطن فقد أفلست مهمى جمًلت نفسها وروجت نفاقها وموًهَت زيفها فلا حق لها أن تتكلم عن القيم و ا
تعددت جولات الحوار مع الجنرال عزيز وكان العامل المشترك بينها دائما أن كل التعهدات الموقعة فيها هزيلة وجانبية التأثير ولم يتم الوفاء بأغلبها، هذا طبعا إذا تجاوزنا كونها لا تتحدث
تشهد الساحة الوطنية حراكا غير مسبوق في الآونة الأخيرة فالساحة السياسية مازالت في مشاورات يتوقع أن يتمخض عنها حوار قد ينهي الأزمة السياسية في البلد وتشهد الساحة الطلابية بالموازي
يعاني النظام التربوى الموريتاني منذ الاستقلال حالات من المد و الجزر، ترنح خلالها بين إصلاحات متعددة تتقاطع في مجملها في كونها عبارة عن مخططات يطبعها الارتجال في الغالب الأعم ،
لا شك أن "نخب" هذه البلاد السياسة والفكرية و العلمية تتقاسم جميعها مسؤولية تأخرها المزمن علي كافة الأصعدة و منها بشدة، و في غياب لافت و معيق للتخطيط، مجال الصناعة حيث لا قاعدة م
ليس عدلا ان لانهتم لشؤون المرأة فهي الأم والزوجة والبنت والأخت...وهي نصف المجتمع والنصف الآخر تربيه..والملاحظ في اعلامنا العربي ككل وإعلامنا الموريتاني بشكل خاص عدم اهتمامنا بق
الحقيقة (انواكشوط) –فكروا معي قليلا هل يعقل أن يختفي رئيس دولة تتربص بها الأخطار و تتخبط في كم من المشاكل و التردي لا حصر له لا يبدأ بشلل العمود الفقري للإقتصاد الوطني سنيم و ما