بالأمس قرأنا في الإعلام حول مصير عضو فرقة موسيقية متهم، كان قاضي التحقيق قد وضعه تحت الرقابة القضائية، ما ملخصه أن "غرفة الاتهام في محكمة الاستئناف قد انقسمت على نفسها في شأنه،
أقدمت القيادة الوطنية هذه الأيام علي قرار تاريخي فريد من نوعه في تاريخنا المعاصر،تجسد في تسمية مطار أنواكشوط الدولي الجديد بالمطار الدولي أم التونسي،كمعلمة تذكارية للمعركة التار
مضي شهر من سنة التعليم الأولي من نوعها في بلادنا (1/2015)وهي فترة هامة لتقويم أداء الوزارات المعنية بمباشرة الإصلاحات وتنفيذ التعهدات التي أطلقها رئيس الجمهورية ..إن شهر يناير
الحقيقة (انواكشوط) –طريقة تقوم على اقصاء المخالفين في الرأي و إبعادهم إبعادا معرفيا .
فالمخالف بالنسبة لأصحاب هذا التفكير , كافر , نصير للشيطان , عميل , خائن ....
في مقال سابق، بعنوان: "رِفْقًا بالقبيلة"، قلتُ إنّ القبيلة ركيزة رئيسة في تركيبة المجتمع العربيّ منذ القِدَم، ولا تزال حاضرة بقوة في المجتمع الموريتانيّ، وفي العديد من الدول الع
ذكرت في مقارنة سابقة بين الرق في المجتمع المسيحي واليهودي واليوناني وبين ما يحصل في موريتانيا من إذلال للنفس البشرية التي شرفها الله وفضلها على كثير ممن خلق تفضيلا وكيف استنسخ
قال الشيخ عبد الله بن بيه رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة في أبو ظبي، إن الشباب المنضمين إلى تنظيم الدولة الإسلامية داعش "إنما يعملون على خراب الدنيا والآخرة".
عاد إلى العاصمة فجر اليوم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي سابقا...عاد و في جُعْبته أكثر من درس و عِبْرَة...لقد تخلّى صاحبُنا عن منصبه كرئيس للات
"لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل (أي محمد)، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم