الحقيقة (نواكشوط) التأثير على الخط التحريري للقنوات برقابة مبالغ فيها من خلال إهاجة الرقابة الذاتية من داخل المؤسسات الإعلامية هو أمر سيئ جدا وخصوصا في ظروف الإعلام الموريتاني ا
في شمال البلاد، وبالتحديد في جوهرة الشمال ازويرات عاصمة البلاد الاقتصادية نواذيبو، يقارع نفر من أشراف أبناء هذا الوطن الظلم والحيف، يسطرون صفحات منيرة في تاريخ هذا الوطن المسحوق
أقف في مفترق طرق لا أعرف أي الطرق تؤدي إلى نقطة الوصول التي بدأت السير في اتجاهها،فحين أفكر في الكتابة عن واقع مجتمع ،أعتبر نفسي جزءا منه تفكيرا صريحا كاشفا جميع آلامه ،تقف أما
العلاقةُ بين فخامة الرئيس الموريتاني بصرف النظر عن اسمه ، و بين الشعب بصرف النظر عن موطنه و مسكنه أشبه ما تكون ب"زواج الشغار"...و هو نوع من الزواج كان منتشرا في الجاهلية ، و لا
رحلنا كما كان اسلافنا يرحلون ، واليوم يعيد التاريخ نفسه ، فالشعب هو ذاته والمناخ هو بطبيعته والمكان هو نفسه ، رئيس غني مولع باستعراض قوته واظهار جانبه القوي للشعب المسكين الذي ا
على الرغم من قَسم رئيس الجمهورية الذي أداه في حفل تنصيب مأموريته الأخيرة ،حيث قال : أُقسم بالله العلي العظيم أن لا أقوم أو أدعم بشكل مباشر أو غير مباشر أية مبادرة من شأنها أن تؤ