حظر الإجتماعات القبلية:ما هكذا تكون الأمور يا سادة..

ثلاثاء, 02/25/2020 - 10:37

(١) يتحرك باص على طريق مترهل، دون إجراءات السلامة المعهودة.
(٢) يدهس عدة أشخاص دفعة واحدة
(٣) يفارقون الحياة ، لاسيارة اسعاف، ولاحماية مدنية
(٤) لا استقالة لأي مسؤول ولامحاسبة لأي مقصر
(٥) يسجن سائق بسيط كان يعيل أسرة من عمله، فى بلده لانقابة فيه للسائقين، يمكنها أن تقف معه.
(٦) يمثل أمام العدالة من دون محامى بفعل الفقر والفاقة
(٧) يتحرك نبلاء من مجتمعه تقديرل لوشائج الجيرة والصحبة، بغية انقاذه من محنته.
(٨) يرفض شرفاء آخرون أخذ الدية منهم ، ويجمعون 12 مليون أوقية، لتعزيز الأمن المجتمعى، والقيام يواجب الأخوة، فى عمل اجتماعى محض.
(٩) يدون تائه القبائل خطر، وآخر هم سرطان المجتمع ، وثالث لنحارب القبائل
(١٠) يصدر تعميم أنمنعوهم من فعل الخير أو الاجتماع له.

ما هكذا تكون الأمور يا سادة..
من صفحة الكاتب الصحفي سيد أحمد محمد باب