بالأمس وقت المساء فى حدود الساعة السادسة فى تگند رأيت مشهد أفزعني كثيرا فتاة تبكي وتردد "ذمايصح ما يصح لاحول ولاقوة الا بالله" لفت انتباهي صراخها سألت أحد الحاضرين فأخبرني أن شقيقها توفي الآن أثناء حفل زفافه حيث فقد الوعى لمدة دقيقتين حسب أحد زملائه فبادروه بإسعافه الى المستشفى ولم يصل للأسف ألقى أنفاسه الأخيرة قبل وصولهم هذه هي موت الفجأة التى كان يتعوذ منها رسولُ الله
فهي علامة من علامات آخر الزمان حاسِبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وكونوا على استعداد من لقاء الله.
رحم الله الفتى واسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر والسلوان.