الحقيقة / نواكشوط / استيقظ باكرا وشد الرحال معها الى مركز الإمتحان -ربما لم ينم جيدا ليلة البارحة بسبب التفكير في مستقبل ابنته- فبعد أن اطمأن انها دخلت قاعتها، اتخذ مكانا قصيا في ظل احدى السيارات جاعلا من التربة "حصيرا" ومن محفظتها "مخدة" ليجسد بذلك "استراحة محارب"
اياك أن تخيبي "ظنه"
الوالدين شي اكبير