
يحكى أن رجلا كان عنده ثلاثة أبناء خاملين لايثيرون انتباه أحد فى القرية فأشار إليهم ذات مرة : أن مارسوا الشذوذ فيما بينكم أو سيروا فى الشوارع عراة كي يتحدث عنكم الناس!
وهذاهوحال بعض المحامين الذين يبحثون عن الشهرة ( محاموا المسىء) فكانواذات مرة فى الدفاع عن ول امخيطير يرافعون ضد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتراهم يستأجرون حبرهم فى الهجوم على العلماء
وهاهو التاريخ يعيد نفسه ويخرجون فى طبعة أخرى من أجل توريط من حظوا بسمعة حسنة يريدهؤلاء تلطيخها فلعل قلوب هؤلاء مازالت فيها بقع بيضاء يستقبحون بياضها أولعل السواد غمرها فأصبحت ترى المعروف منكرا والمنكر معروفا
موجبه قضية أهل العتيق المطروحة أمام محاكم انواذيبو وماتعرض له نائب رئيس جهة انواذيبو من المحاولات البائسة التى تستهدف الخدش فى سمعته والنيل من عرضه دون دون خجل أواستحياء من قلب للحقائق وتحوير للفضائل وترق فى منازل الكذب والإفتراء يجعل الممرض قاتلا والعطف والحنان هلعا فى مستوى من النزول الأخلاقي هدفه الأسمى الإفساد فى الأرض وتقطيع الأرحام بنظرة كاذبة خاطئة ترى الإساءة للجناب النبوي من مقامات الحرية
لكن مهلا نحن فى زمن الرويبضة
وعلى ثقة من أن العدالة فى بلدى جديرة بإحقاق الحق وإبطال الباطل ولن تكون رهينة لأدعياء القانون وتجار الإفك وسماسرة الرذيلة ڤليدافعوا عن سلمان رشدى وول امخيطير وصحيفة شارلى إيبدو......... يتواصل