قالت الناشطة الفرنسية "ماري أفوراي" فى تصريح خاص لموقع زهرة شنقيط إن الحكومة الموريتانية أتهمتها بالعمل لصالح منظمات غير معترف بها ( إيرا – لاتلمس جنسيتى)، وطلب منها مغادرة الأراضى الموريتانية قبل الثانى من ابريل 2017.
وقال ماري وهي ناشطة فرنسية أبعدت من موريتانيا ليلة اندلاع احتجاجات العاصمة إن المدير العام للأمن الوطنى الفريق محمد ولد مكت طلب منها الحضور إلى مكتبه يوم الجمعة 28 ابريل 2017 وقال لها إن العبودية غير موجودة بموريتانيا، وإن عليها مغادرة البلاد فى ظرف خمسة أيام على أقصى تقدير.